وبتذكر مثال ماريا، يمكننا القول أن عاداتها الشرائية تتأثر بالتأكيد بمكان إقامتها وعملها، وحبها للقهوة. إذا انتقلت ماريا، على الرغم من أن مكان الشراء سيتغير، فإن حقيقة شراء القهوة للذهاب ستبقى.
لماذا تقوم الكافتيريا بالتحقيق مع عميل مثل ماريا؟ من خلال دراسة عادات الشراء، يمكن للمسوق فهم دوافع الإجراءات، وتقدير عدد العملاء المماثلين، ونتيجة لذلك، زيادة عدد نقاط بيع القهوة الجاهزة وتطوير هذا التنسيق التجاري المعين.
ضاعف أرباحك 10 مرات: 5 مؤشرات رئيسية عليك متابعتها
الكسندر كوليشوف
الكسندر كوليشوف
المدير العام لشركة مولدات المبيعات ذ.م.م
اقرأ المزيد من المشاركات على مدونتي الشخصية:
بعد العمل مع أكثر من 300 مشروع عبر الإنترنت ، أستطيع أن أضمن: مراقبة هذه المؤشرات أسبوعيًا ولن تتمكن ارقام هواتف السعوديه شركتك من البقاء فحسب، بل ستزيد أرباحها 10 مرات!
في ظروف العقوبات والأزمات، فإن معرفة عائد الاستثمار في إعلاناتك هو الذي يقرر ما إذا كان عملك سينجح أم لا. إن تتبع هذه المقاييس الخمسة الحاسمة هو مفتاح ازدهارك.
ما سوف تحصل عليه مجانا:
5 مؤشرات رئيسية لزيادة الأرباح بنسبة 220%
حاسبة فعالية القناة الإعلانية: تحسين ميزانيتك وزيادة عائد الاستثمار بنسبة 70%
قالب مقترح مبيعات قاتل يزيد من تحويل الصفقات بنسبة 60%
لقد قمنا بإعداد جميع المستندات والقوالب مع الصيغ لك. ونعم، إنه مجاني:
قم بتنزيل المستندات مجانًا
تم تنزيلها بالفعل
153123
العلوم والتسويق وعادات الشراء
على مدى العقود القليلة الماضية، درست الشركات الكبيرة عادات المستهلك بشكل جيد، ولكنها تواصل تحليلها، لأن هذه البيانات مهمة للغاية لفهم وتقييم سلوك المستهلك.
علم الأعصاب العادات
تم اكتشاف تلك العادات التي تتشكل في الوصلات العصبية من قبل البروفيسور آن غرايبيل وزملائها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أثناء دراسة الجسم المخطط تحت القشرة المخية الحديثة. في وقت مبكر من بحثه، اكتشفت آن غرايبيل هياكل الدماغ ذات النشاط العصبي العالي وأن العادات مخزنة في النهايات العصبية.
إن فهم أن العادات هي هياكل عصبية يسمح للمسوقين بالتمييز بين عادات المستهلك وولاء المستهلك.
سيكولوجية العادات
يظهر السلوك النمطي بمجرد تثبيت السلسلة بين الفعل والنتيجة اللاحقة في الدماغ. بمجرد أن تتشكل العادة، أن تكون بمثابة المحفز الذي ينشط الإجراءات القياسية. لا يهم ما إذا كان هناك هدف محدد للشراء أو مجرد نية، لأنه في هذه الحالة لا يتم تضمين الجزء الواعي من الدماغ في تحليل الموقف.
تسويق
غالبًا ما تجعل خصائص العادات مثل القوة والمثابرة والانتشار من الصعب على المسوقين التنبؤ بسلوك الشراء. في الوقت نفسه، يتم تقييم مدى رضا العميل عن المنتج أو الخدمة بشكل عقلاني تمامًا، على عكس التأثير اللاواعي لإجراءات القالب.
التسويق والعادات
يصبح السلوك فاقدًا للوعي بمجرد أن يصبح أمرًا معتادًا. إن تصرفات المشترين تجعل من الأرجح التنبؤ بخيارات أنشطتهم المستقبلية أكثر من القدرة على شرح ما الذي شكل هذه الصور النمطية بالضبط. وبالتالي، من الأسهل التلاعب بالعملاء من خلال دراسة قواعدهم الطبيعية بدلاً من التنبؤ بكيفية تشكيل العادات المرغوبة.
تقليديا، أثناء تحليل التسويق، يتم إجراء الدراسات الاستقصائية والاختبارات على أساس دراسة العمليات الواعية. تدرس الأبحاث النفسية العصبية المظاهر اللاواعية لردود فعل المستهلك. ويعتبر هذا السلوك أكثر دقة وصدقًا، ولهذا يستخدمه الخبراء لبناء استراتيجيات التسويق والحملات الإعلانية.
فإن أي إشارة مألوفة للدماغ يمكن
-
- Posts: 20
- Joined: Mon Dec 23, 2024 3:41 am